logo logo
بواسطة
logo logo
بواسطة

ألبرتا

ألبرتا

ألبرتا هي المكان الذي تلتقي فيه سهول غرب كندا بجبال روكي، وتُدعى أحيانا “المقاطعة الجميلة الأخرى”. وهي رابع أكبر مقاطعة من حيث عدد السكان في كندا، كما أنها محرك اقتصادي هام لكندا، وهي معروفة بمواردها الطبيعية. وعدد السكان الناطقين بالفرنسية بها في إزدياد مستمر؛ منهم 34000 في إدمونتون و29000 في كالجاري، بالإضافة إلى وجودهم في ليثبريدج، بانف، جاسبر، فورت ماكموري وفي المجتمعات التاريخية في سان-بول، بلاموندون، لاك لا بيش وريفيير-لا-بيه.

268605

معرفة اللغة الفرنسية

88140

الفرنسية كلغة رسمية أولى

المصدر: هيئة الإحصاء الكندية، التعداد السكاني لعام 2016

الحياة باللغة الفرنسية

التعليم

التعليم
@PIA et École nouveau monde Calgary

توجد في ألبرتا 41 مدرسة فرنكوفونية، تحت لواء أربعة مجالس مدرسية هي:

معظمها تقدم خدمة ما قبل الروضة.

 

يوجد في المقاطعة ما يقارب 30 مقدم رعاية نهارية باللغة الفرنسية (كل من مراكز الرعاية النهارية المنزلية والرعاية النهارية). ووضع اتحاد الأولياء الفرانكوفونيين في ألبرتا قائمة لهم.

 

وفي مرحلة ما بعد الثانوي، يقدم حرم سان-جان (Campus Saint-jean) بجامعة ألبرتا العديد من برامج الكليات والجامعات لا سيما في الفنون والتعليم والإدارة وعلوم التمريض.

الصحة

أنشيء مركز سانت توماس الصحي (إدمونتون) من قبل ومن أجل المجتمع الفرنكوفوني.

الاقتصاد والتوظيف

مجلس التنمية الاقتصادية في ألبرتا (CDÉA) هو النقطة المرجعية الرئيسية للتنمية الاقتصادية والعمالة الفرنكوفونية. وينسق شبكة الكونشرتو(Concerto)، التي تجمع بين العديد
من البلديات ثنائية اللغة في ألبرتا.

الهجرة

التوظيف

التوظيف

تتمتع ألبرتا باقتصاد متنوع يعتمد على الثروة الحيوانية والزراعة والنفط والغاز والطاقة الكهربائية. وقطاعات التوظيف الأكثر طلبًا حاليًا في جميع أنحاء المقاطعة هي كما يلي: (المصدر: أبرز معالم سوق العمل في ألبرتا 2016):

  • القطاع الترفيهي والرياضي والثقافي.
  • القطاع التعليمي
  • القطاع الصحي
  • قطاع التجارة والخدمات
  • القطاع الإداري والمالي

خدمات مساعدة للإستقرار

خدمات مساعدة للإستقرار

ادمونتون

تقدم Accès Emploi المساعدة في البحث عن عمل والتدريب اللغوي لكل مهنة بالإضافة لخدمات للنساء وكبار السن والشباب.

يقدم مجلس التنمية الاقتصادية (CDÉA) في ألبرتا المساعدة في البحث عن عمل.

تساعد منظمة ألبرتا الفرانكوفونية (FRAP) في قضايا الحياة اليومية والتوجيه والخدمات للنساء والشباب.

يساعد مركز الاستقبال والاستقرار بشمال ألبرتا (CAÉ) الوافدين الجدد في عملية التوطين والاندماج. وتُقدم هذه الخدمات في إدمونتون وفورت ماكموري وغراند بريري.

 

كالجاري

يقدم مركز استقبال الوافدين الجدد الناطقين بالفرنسية (CANAF) المعلومات والتوجيه بالإضافة لخدمات للنساء وكبار السن والشباب.

تقدم بوابة جمعية المهاجرين Portail de l’immigrant (PIA) في كالجاري المعلومات والتوجيه بالإضافة لخدمات للنساء وكبار السن والشباب.

 

بروكس

تقدم جمعية بروكس الفرنكوفونية (Association francophone de Brooks) خدمات للأطفال والشباب.

لمعرفة المزيد عن نوع الخدمات والموارد المتاحة في العديد من مناطق ألبرتا، يمكنك الذهاب إلى الرابط التالي الذي يتيح الوصول إلى بطاقات الدعم الخاصة بكل المنطقة.

مجتمع فرنكوفوني مرحب

مجتمع فرنكوفوني مرحب

كالجاري

 

هي رابع أكبر مدينة كندية بعد تورنتو ومونتريال وفانكوفر، وعينت مجتمعا فرانكوفونيا مرحبا بألبيرتا. وتتميز هذه المدينة المتعددة الثقافات بطاقة رائدة والعديد من فرص العمل. وتتمتع كالجاري بتنوع اقتصادي كبير ناجم عن التحول السريع الذي تشهده هذه المدينة بسبب النمو السكاني السريع. بالإضافة إلى ذلك، تُعد كالجاري موطنا للعديد من عشاق الرياضة والهواء الطلق والطبيعة.

بعض الأرقام:
7،3 % من السكان يعرفون الفرنسية.
2،6 % من المهاجرين لديهم الفرنسية كلغة رسمية أولى يتم التحدث بها.

المصدر: هيئة الإحصاء الكندية ، تعداد 2016

 

ما يجب أن تعرفه

المناخ

الصيف:

25

درجة مئوية في المتوسط

​​الشتاء:

0°C

في الجنوب 0 درجة مئوية في المتوسط ​​وفي الشمال -12 درجة مئوية في المتوسط

-12°C

الجغرافية

الجغرافية
الشمال:

الغابة الشمالية

الجنوب:

تلتقي السهول مع جبال الروكي

الغرب:

منتزهات وطنية رائعة الجمال (بانف وجاسبر) ومركز للتزلج

الوسط:

غابات وأراضي خصبة

عدد السكان:

2/3 يعيشون في كالجاري وإدمونتون

الوصول

لدى ألبرتا شبكة طرق متطورة تربط بسرعة وسهولة المراكز الحضرية الرئيسية بالمناطق الريفية والمقاطعات المجاورة

يستقبل مطاران دوليان في كالجاري وإدمونتون رحلات جوية من مدن كندية رئيسية أخرى.

تعرف على المزيد

بعض من تحقيقات الفرنكوفونية

بعض من تحقيقات الفرنكوفونية

في عام 1949، اجتمع سكان ألبرتا الفرنسيون وحشدوا 140 ألف دولار لإنشاء محطة إذاعية خاصة لتوفير وسيلة اتصال ومصدر معلومات للناطقين بالفرنسية في جميع أنحاء المقاطعة.

وفي السبعينيات، اشترت إذاعة كندا إذاعة CHFA والأرض التي يقع عليها هوائيها مقابل 4 ملايين دولار. بعد ذلك، أنشأ سكان ألبرتا الفرنسيون مؤسسة Fondation de l’ACFA (الجمعية الكندية الفرنسية في ألبرتا)، والتي تولد الأموال للهيئة التي تمثلها. وتبلغ قيمة المؤسسة اليوم أكثر من 12 مليون دولار، وتوفر قدرًا من الاستقلالية لـ ACFA.

وكافح ثلاثة من سكان ألبرتا الفرنسيين كفاحا كبيرا لإنشاء مدرسة فرنكوفونية لأبنائهم، بعد مدة قصيرة من اعتماد الميثاق الكندي للحقوق والحريات. وفي عام 1990، كان لقرار المحكمة العليا في قضية “ماهي” تداعيات وتأثيرات كبيرة في جميع أنحاء البلاد، وساهم في تطوير التعليم باللغة الفرنسية ليس فقط في ألبرتا، بل في جميع أنحاء كندا.

التاريخ

في زمن الرحالة، كان الفرنكوفونيون هم من يسيطرون على حصن إدمونتون (Fort Edmonton)، الذي بنته شركة خليج هدسون (la Baie d’Hudson) عام 1795.
وبعد قرن من الزمان، جلبت موجة قوية من الهجرة مستوطنين من جميع الأصول إلى ألبرتا الذين جاؤوا بهدف شراء أراض خصبة وتحقيق الرخاء في الغرب. فأصبحت الفرنسية لغة ثانوية. وفي نهاية القرن التاسع عشر، بدأ القساوسة المستعمرون حملة توظيف واسعة النطاق في كيبيك ونيو إنجلاند.

Skip to content